
المخاطر
كلنا عندنا نظرة سلبية للمخاطر..
في هذا الثريد نحاول نوازن النظرة، ونكتشف الجانب الآخر من المخاطر. وهل ممكن تكون إيجابية! ✨
—
في البداية نتعرف على مفهوم كلمة المخاطر ⚠️ :
هو حدث أو ظرف غير مؤكد من الممكن أن يكون سلبي أو إيجابي.
كل خطر من المخاطر له طريقة تعامل خاصة، توضحها استراتيجة الاستجابة للمخاطر.
—
استراتيجة استجابة المخاطر تقسم المخاطر لنوعين – إيجابي وسلبي –
استراتيجة التعامل مع المخاطر السلبية:
1-التصعيد:
مناسب عندما يكون التهديد خارج نطاق المشروع و يتجاوز سلطة مدير المشروع.
—
2- التجنب:
التركيز على القضاء على السبب وبالتالي القضاء على التهديد
مثال: المخاطر التي تحدث وتكون سبب لتغير هدف المشروع أو خطة إدارته
3-النقل:
نقل ملكية التهديد إلى طرف ثالث لإدارة المخاطر وتحمل التأثير في حالة حدوث التهديد
مثال: التأمين الطبي و الضمانات
—
4-التخفيف:
بعض المخاطر لا يمكن القضاء عليها، ومع ذلك يمكن تقليلها.
مثال: الاستعانة بخبير
5-التقبل:
تقبل الخطر والتعامل معه ، مناسب للتهديدات ذات الأولويات المنخفضة.
—
استراتيجية التعامل مع المخاطر الايجابية:
1-تصعيد:
الحصول على فرصة اخرى خارج نطاق المشروع ومشاركتها مع مكتب إدارة المشاريع PMO
2-الاستغلال:
الاستعداد للاستفادة من مزايا حدث محتمل .
مثال: استخدام تقنيات جديدة لتقليل تكلفة ومدة المشروع.
—
3-المشاركة:
مشاركة فرصة عمل مع طرف ثالث ونقل الملكية له. أو مشاركة المخاطر وحلولها مع مدير مشروع آخر.
4-التحسين:
خلق الظروف التي من الممكن تحقيق فرص بها
مثال: إضافة المزيد من المواد للمشروع لإنهائه بشكل أسرع
—
5-القبول:
القبول بوجود فرصه وعدم الاستفاده منها
مثال: فرصة ذات أولوية منخفضة
أخيراً هل تتفقون مع عبارة:
إذا لم يسمح المشروع بدرجة من المخاطر، فمن المستحيل الحصول على مشروع مبتكر ؟